Jumat, 28 Desember 2012

ملخص البحث



ملخص البحث

الاستنتاج من هذه الدراسات هوالقران كمعالج من الامراض الجسدية والنفسية يفهم من كلمة الشفاء والاشرات من الايات التى توجد فى القران الكريم. هذه الاستنبات يؤيد رأيا محمد حقي النازلي
 هذاالبحث يؤيد رأي عبدالدائم الكحيل فىى الرسلته (Power of al-Qur’a>n Healing)  الذى قال إن طرف الشفاء بالقران يوجد بالاكتشاف الأيات القرانية التى تتعلق بخلق الأذن قبل خلق الاخر وهو اهم الجهاز كوسيلة لشفاء الامراض لأنه يؤثر المخ بوصيلة الصوت التى ستوصيلها إلى جميع أعضاء الجسم. ويليها رأي عبدالرحمن و .س.  فردانا واندكا فى الرسلتهم  (Muratal al-Qur’an: Alternatif Suara Baru) الذين قالوا بإمكانية استخدام التحفيز للقران كعلاج الاسترخاء أفضل من العلاج بطريفة المنشطات, لأن القران يمكن أن يحقق موجات دلتا 63,11% وفى حين أن أكثر الارتفاع فى موجات دلتا وصلت إلى 1.057%, منشطة القران تنتج موجات دلتا فى الدائرة الامامية والمركزية من المخ الانساني فى اليمنين واليسار على حد سوء. ويليها رأي اعط الله فى رسالته (Tesis Makna Bismilah Dalam Perspektif Hikmah ) هو قال إن معنى بسملة فى ضوء الحكمة لها معنيان وهما معنى النص ومعنى قوى السحر إذامارمست وقفا للقوائد التى تم تعريفها. ويليها رأي محمد دودة فى كتابه (Penyembuhan dengan al-Qur’an Antara Sain dan Keyakinan)), هو قال إن صوت قرائة القران تقدير أن توفيق حركة الفيروسات والبكترية, وفى نفس الوقت تستطع أن تزيد الخلايا الصحيحة وتحيى النظام المعطل بداخل الجسم كىي يستعد لمواجهة الفيروسات والجراثيم. وقرائة القران كذلك لها أثرقوي جيد على الخلايا داخل الجسم ويمكن إعادة التوزن
الاستنباط من هذاالبحث يختلف رأي محمد قريش الصيحاب فى كتابه يعنى تفسير المصباح الذى قال إن كلمة الشفاء فى القران بمعنى لمعالج المرض النفسىي فقط دون الغير ورأى أن الأحاديث التى تكون مرجعا لتفسير كلمة الشفاء فى القران هى الأحاديث التى لها الاختلاف فى القيمة والمعنى. واذا كان ذلك الديث صحيحا فليس المراد هو المرض الجسمىي ولكن المرض الروحي أوالنفسي وهى .(psikosomatik) يعنى مرض الجسمى بسباب مرض الروحى. ويليها عبدالفتح الخالدى فى كتابه    (Dasar-dasar Untuk Memahami al-Qur’an) , الذى قال إن القران هو كتاب الهدى وليس كتاب الحسر, وقال ايضا يوسف قارضوى فى كتابه كيف نتعمل مع القران, إن القران ليس الكتاب الفلسفي ولا ينفع لعلاج الجسمى ولكن ينفع فقط لعلاج النفس أوالروحى اذاكان القران قادراعلى علاج الجسمى فليس هناك المنافع للعلوم الطبية فى الحضارة الاسلامية
هذاالبحث يشير على أن كلمة الشفاء الواردة فى القران بأشكال العامة (نكرة) وكثير من علماء التفسير يفسرونه علاج المرض الجسمى والمرض النفسى معا الشفاء من الامراض الجسمية والروحانية فى القران يفهم بصرف النظر عن كلمة الشفاء مشتق أيضامن الاشارات الأياتية والأحاديث امروية عن البخاري ومسلم وأبوعبيد وأبوداود واترمذى والنسائى وابن ماجه بن جرير والحكيم والبيهقى الذين قالوا بإمكانية علاج سم العقرب بسورةالفاتحة.
هذاابحث يشمل البحوث المكتبية, والمصدر الاساسي من هذاالبحث هو كتاب خزينة الاسرار المؤلف محمد حقى النازلى, والمصادر الثانية تؤخذ من الكتب, والمجلات والمراد اللاتى لها علاقة قويد من هذاالبحث, ونوع هذاالبحث هو الانصور والتحليلي           
   
  


Tidak ada komentar:

Ceramah Maulud